الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016

بورخيس- كاتب على الحافة


    الكتاب الصادر اليوم من تأليف الناقدة الأدبية الأرجنتينية بياتريث سارلو وترجمة الكاتب المرحوم خليل كلفت.

السبت، 20 أغسطس 2016

أشياء عن الكتابة





    في 1925 كتب الكاتب الشاب إرنست همنغواي رسالة الى كاتبٍ كندي  شاب أصغر منه سناً اسمه: مورلي كالاهان.
كالاهان كان محبطاً من حياة الكتابة، فكتب لصديقه همنغواي :“لدي الكثير من الوقت وأستطيع الكتابة بشكل جيد إذا كنت أعرف كيف أتحّمل.”
ردُّ همنغواي هذا نشر في كتاب “رسائل إرنست همنغواي” الذي صدر هذا الشهر، والاقتباس التالي من الرسالة يعتبر نصيحة عظيمة لكل الكتّاب من كل الأعمار:

الثلاثاء، 26 يوليو 2016

كريشنا موريتي





يواجه الإنسانَ تعقيدٌ من المشكلات التي لا يستطيع حلَّها ولا تطويقها. فهو، في سريرة نفسه، مازال خائفًا، عنيفًا، فظًّا، غير آمن. والمخ الذي يحمل هذه التشوهات هو عينه المخ الذي يتحكم في أدوات التكنولوجيات الجديدة ومقابضها.
وبالنظر إلى تفجُّرات العنف، والحرب، والاغتيالات، وانتشار الفساد، وتفسخ القيم الأخلاقية، فإن ثمة تناميًا في القسوة يتصاعد. وكريشنامورتي، إذ يستشعر عزلةَ الإنسان ويأسه المتناميين، والخطرَ الذي يتهدد أبعاد حُرمة الحياة، والانعدامَ المتفاقم لإحساس الإنسان بالتواصل مع الطبيعة ومع الكون، يتساءل في إلحاح وحميَّة: "ما هو مستقبل الإنسان؟" وهو يستشرف الحلولَ المتزايد للآلات الجديدة محلَّ وظائف الذهن البشري، والضمورَ البطيء لمَلكات الإنسان إذا كفَّ هذا عن استعمالها. ذلكم هو قانون الطبيعة الحتمي. فلقد كَتَبَ تِلار دُهْ شاردان: "الاختصاص يشل؛ أما الإفراط في الاختصاص فيقتل. والباليونطولوجيا مفروشة بمثل هذه الكوارث."
 هذه بعض أفكار كريشنا موريتي، الرائي العظيم، جمعها وانتقاها الكاتب وليد بوعرفة وقدمها للدار كي تنشرها لكم هنا

 عنوان الكتاب: كريشنا موريتي الإصدار:2016/005عدد الصفحات: 165





الجمعة، 22 يناير 2016

مقابر عربية

صدر عن دار الباهية للنشر الإلكتروني اليوم، مجموعة شعرية للشاعر الجزائري الطيب طاهوري تحمل عنوان: "مقابر عربية"


هذا الإصدار هو الأول لهذه السنة.2016
عدد الصفحات: 66 من الحجم الكبير.

الأربعاء، 23 ديسمبر 2015

الإسلام وجراب الحاوي



أصدرت اليوم دار الباهية الكتاب الثاني للدكتور كامل النجار بعنوان " الإسلام و جراب الحاوي " وهو في نفس مصب

الطبعة الأولى 2015
عدد الصفحات:102
التصنيف: فكر ونقد.



يقول د كامل النجار:
عندما كنت طفلاً كان يزور مدينتنا حاوي يحمل جراباً سحرياً يُخرج لنا منه الأرانب وبيض الدجاج والفواكه، وكل ما كان يخطر بعقولنا الغضة وقتها. وقد كان إعجابنا بالحاوي شديداً حتى أنه كاد يفوق إعجابنا بالنبي الذي أخبرونا أنه كان باستطاعته أن يفعل أي شيء يخطر ببالنا، تماماً كما كان يفعل الحاوي. وبالطبع، فإن فكرة جراب الحاوي فكرة مترسخة في الإسلام منذ أن جاء القرآن بقصة موسى الذي ألقى عصاه فانقلبت ثعباناً أكل كل ثعابين الحواة المصريين. وجاء محمد وألقى قرآنه الذي أكل ما قبله من الكتب السماوية. والسحر والإسلام توأمان منذ أن سحر لبيد بن الأعصم النبي ورمى السحر في بئر ذروان، فأصبح النبي يُخّيل إليه أنه يأتي النساء ولا يأتيهن، كما قالت زوجته عائشة (صحيح البخاري، كتاب الطب، باب هل يستخرج السحر). ونتيجةً لتأثر الفقهاء بالسلف الصالح، فقد أصبح فقهاء الإسلام حواة يخرجون من القرآن والسنة كل ما يخطر ببال بشر.


لتحميل الكتاب اضغط على الصورة


قراءة ممتعة

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More